نجلاء بدر تتعرض لهذا الموقف المحرج في الساحل الشمالي قدام الناس - تعالي نشوف

طرد نجلاء بدر من فندق بالساحل الشمالي

حلت الفنانة نجلاء بدر، ضيفاً على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، خلال الساعات الماضية، بعد منشور مطول قامت بنشره على حاسبها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.

وفجرت نجلاء بدر مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أنها تعرضت للطرد من إحدي فنادق المدن الساحلية لقضاء عطلتها الصيفية.

كتب نجلاء بدر على الفيس بوك : الخبر الأسوأ وقصة الموسم في عالم الفنادق السياحية المصرية، بعد ما خلصنا إجراءات الإقامة لمهمة عمل في الساحل الشمالي ومضينا وقعدنا ساعة في انتظار الغرف وبعد كده جم اعتذروا لعدم قبول إقامة سناجل، يعني الراجل يروح بزوجته والست تروح بزوجها

وأضافت نجلاء بدر، لو رحت معاك أطفالك من غير الزوجة بردوا غير مسموح، مع إنه تم الحجز قبلها بيوم 4 غرف سنجل، وتم قبول الحجز، وتمت إجراءات الدخول للأسف، كل مجهودات الدولة الحكومية لتنشيط السياحة للأسف بتروح هدر.

وتابعت نجلاء بدر، سؤال للجميع، وبرجاء الرد بشكل قانوني، وأهل الخبرة: هل يجوز لأي فندق فرض شرط عدم قبول مبيت الفرد السنجل في الفنادق ذات تقييم الخمس نجوم، حتى لو كان متزوج أو متزوجة، لكن حجز بمفرده دون اصطحاب زوجته أو زوجها في السفر داخل فنادق محافظات مصر".

أخر أعمال نجلاء بدر:

عام 2020 شاركت في عملين عملاقين الأول مسلسل الفتوة التي قدمت في دور لبنى زوجة رضوان البرنس التي تم قتلها على يد أشقاء زوجها بسبب الاستلاء على الميراث,
يتضح النجم محمد رمضان في مسلسل البرنس بدور سمكري ويتزوج من النجمة "نجلاء بدر" ذاك إذ يعمل سمكري مع أبوه في ورشة وبعد مصرعه ينشأ مشكلات مع 6 من أشفائه على الإرث هذا حيث يدخل السجن مسلسل البرنس ووقتما يغادر يبدأ في الانتقام من جميع من ظلمه هذا إذ الشقيق الأول يطلق عليه “عبد المطور” ويجسده النجم إدوارد، يتبعه “فتحي” ويجسده النجم أحمد زاهر، ثم "ياسر" ويجسده الممثل محمد علاء، و"نورا" وتجسدها النجمة ريم سامي، و"عبير" وتبدو في شخصيتها المطربة رحاب الجمل، و"عادل" يجسده النجم الشاب أحمد داش.

أما الدراما الاجتماعية التراثية الفتوة فهو واحد من مسلسلات الحواديت الجميلة التي تلفت انتباه المشاهد سريعا , مسلسل تلفزيوني مصري، من بطولة ياسر جلال و رياض الخولي من إخراج حسين المنباوي و تأليف هاني سرحان,تدور أحداث المسلسل في عالم الأحياء الشعبية، إذ تنظم تلك الأحياء وتدير شئونها نمط من الأفراد الأقوياء، والتي كان يطلق عليهم (الفتوة)، المسؤول عن القاطنين بالمنطقة وفي أحداثا شيقة تظهر العديد من القصص والروايات التي تغير من حياة الناس في لحظة.